بصفتي مدرسا للعلوم ، تعلمت أنني لست دائما على حق. أنني أستطيع أن أتعلم من طلابي بقدر ما يمكنهم التعلم مني ؛ وأنه يمكننا تحقيق وكسب المزيد عند العمل بشكل تعاوني مع المعلمين والطلاب الآخرين.
بصفتي منسقا للعلوم في مدرسة معززة بالتكنولوجيا مع بيئة كمبيوتر محمول فردية ، فقد اختبرت بشكل مباشر أهمية المعرفة التربوية لتنفيذ تكنولوجيا التعليم بما يتجاوز محاضرات PowerPoint الطباشير والحديث.
علمّتني تجربتي كطالبة دكتوراه أهميّة تطويع الممارسات المبنية على الأدلّة وتقييم جودة الأبحاث التربوية ومراعاة الموثوقية والدّقة قبل تبنّي نتائجها.
بصفتي عضوا في هيئة التدريس بالجامعة وقائدا للتعليم العالي ، فقد اختبرت أهمية إدارة التغيير واكتسبت تقديرا أقوى لتكنولوجيا الأداء البشري ودور العامل البشري في أي عملية تحويلية.
علمّتني تجربتي كمدرّسة لمادة العلوم أنّ التعليم والـتعلم يقومان على التفاعل المتناغم بيني وبين طلبتي، أدركتُ من خلالها أنّ المدّرس ليس دائمًا حاملًا للحقيقة الوحيدة، فبقدر ما أمدّهم بالعلوم، أستقي منهم بعضاً من معرفة حياتية... علّمتني التجربة أننا كمعلّمين وطلبة نتشارك في بناء معارفنا من أجل تحقيق مكتسبات تعليمية في إطر تعاونية بنّاءة.
علمّتني تجربتي كمنسّقة لمادة العلوم في مدرسة توفّر بيئة تعليمية معزّزة بأدوات التكنولوجبا الداعمة والحواسيب المحمولة لكل طالب، أهمّية المعرفة التربوية في تطبيق ونشر التكنولوجيا التعليمية، تجاوزًا للأساليب التقليدية المألوفة التي تعتمد على الشرح بالسبورة والطبشورة أو العروض التقديمية (باوربوينت).
علمّتني تجربتي كطالبة دكتوراه أهميّة تطويع الممارسات المبنية على الأدلّة وتقييم جودة الأبحاث التربوية ومراعاة الموثوقية والدّقة قبل تبنّي نتائجها.
علمّتني تجربتي كعضو هيئة تدريس وقيادي تربوي، أهمية الإدارة الفعّالة للتغيير وجعلتني أقدّر بشكل أكبر دور العنصر البشري في توظيف التقنيات الحديثة، ضمن أي عملية تحويلية في المسار الأكاديمي.
علمّتني تجربتي أنّ الختامات تنقش البدايات على أمل أن أسطّر في صفحاتها تجارب تماهي سابقاتها.